مدرسة الفـــــــــــرقـــــــــــان للعلوم الشرعية
مدرسة الفـــــــــــرقـــــــــــان للعلوم الشرعية
مدرسة الفـــــــــــرقـــــــــــان للعلوم الشرعية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مدرسة الفـــــــــــرقـــــــــــان للعلوم الشرعية

الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» شروط لا إله إلا الله
أبو الحسن الأشعري Emptyالأربعاء أكتوبر 01, 2014 3:42 pm من طرف يوسف بن يعقوب

» كلمة التوحيد لا إله إلا الله محمد رسول الله
أبو الحسن الأشعري Emptyالأربعاء أكتوبر 01, 2014 3:37 pm من طرف يوسف بن يعقوب

»  الترغيب في نشر العلم والدلالة على الخير
أبو الحسن الأشعري Emptyالإثنين أبريل 15, 2013 6:16 am من طرف يوسف بن يعقوب

» الترهيب من تعلم العلم لغير وجه الله تعالى
أبو الحسن الأشعري Emptyالإثنين أبريل 15, 2013 6:13 am من طرف يوسف بن يعقوب

» الترغيب في مجالسة العلماء
أبو الحسن الأشعري Emptyالإثنين أبريل 15, 2013 6:11 am من طرف يوسف بن يعقوب

» مكتبة إسلامية كاملة
أبو الحسن الأشعري Emptyالأحد أبريل 14, 2013 5:30 pm من طرف يوسف بن يعقوب

»  الترغيب في سماع الحديث وتبليغه ونسخه والترهيب من الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم
أبو الحسن الأشعري Emptyالثلاثاء أبريل 09, 2013 7:35 pm من طرف يوسف بن يعقوب

» الترغيب في الرحلة في طلب العلم الترغيب في الرحلة في طلب العلم
أبو الحسن الأشعري Emptyالثلاثاء أبريل 09, 2013 7:34 pm من طرف يوسف بن يعقوب

»  الترغيب في البداءة بالخير ليستن به
أبو الحسن الأشعري Emptyالثلاثاء أبريل 09, 2013 7:32 pm من طرف يوسف بن يعقوب

جوجل
أبو الحسن الأشعري Fb110
عدد زوار المنتدي

.: عدد زوار المنتدى :.


 

 أبو الحسن الأشعري

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
يوسف بن يعقوب
المدير العام والمؤسس لمنتدي مدرسة الفرقان للعلوم الشرعية بمسجد المغفررة بمطار إمبابة
المدير العام والمؤسس لمنتدي مدرسة الفرقان للعلوم الشرعية بمسجد المغفررة بمطار إمبابة
يوسف بن يعقوب


عدد المساهمات : 160
تاريخ التسجيل : 03/04/2010

أبو الحسن الأشعري Empty
مُساهمةموضوع: أبو الحسن الأشعري   أبو الحسن الأشعري Emptyالسبت فبراير 19, 2011 4:48 pm

أبو الحسن الأشعري
ينسب إليه المذهب الأشعري. ولد عام 260هـ بالبصرة، ينتهي نسبه إلى أبي موسى الأشعري، فهو:
أبو الحسن علي بن إسماعيل بن إسحاق بن سالم بن إسماعيل بن عبد الله بن موسى بن بلال بن أبي موسى الأشعري .
كان أبوه من أهل السنة والجماعة، كما كان محدثا، وقد أوصى عند وفاته إلى زكريا بن يحيى الساجي، أحد أئمة الفقه والحديث، وعنه روى أبو الحسن الأشعري بعض الأحاديث.
درس الفقه على المذهب الشافعي، ودرس علم الكلام على مذهب المعتزلة على يد أبي علي الجبائي، أحد أئمة المعتزلة المعروفين.
تبين له فساد مذهب المعتزلة، فقام بالرد عليهم، فكون مذهبا جديدا يجمع بين منهج المعتزلة في الاستدلال، ومذهب أهل السنة في الاعتقاد. فخالف أهل الحديث في المنهج فترتب على ذلك مخالفات لأهل السنة في بعض المعتقدات، ولكن يذكر له دوره في الرد على المعتزلة وبيان فساد ما هم عليه.
وقد تبين له في أواخر حياته صحة مذهب السلف منهجاً واعتقاداً، فالتزمه، يشهد لذلك آخر كتبه (الإبانة).
من أشهر مؤلـفاتـه:
1- الإبانة عن أصول الديانة.
2- اللمع في الرد على أهل الزيغ والبدع.
3- استحسان الخوض في علم الكلام.
4- مقالات الإسلاميين واختلاف المصلين.
توفي أبو الحسن الأشعري عام 324هـ .
حديث افتراق الأمة بترك ما كان عليه الصحابة 
عن معاوية  عن النبي  قال: (ألا إن من قبلكم من أهل الكتاب افترقوا على ثنتين وسبعين ملة، وان هذه الملة ستفترق على ثلاث وسبعين، ثنتان وسبعون في النار وواحدة في الجنة وهي الجماعة).
وفي رواية للترمذي عنه  قال: (افترقت اليهود على إحدى وسبعون فرقة. وتفرقت النصارى على اثنتين وسبعون فرقة، وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة. قالوا: من هي يا رسول الله ؟ قال: من كان على مثل ما أنا عليه وأصحابي).
والحديث ظاهر الدلالة في بيان الفرقة الناجية، والتنبيه على التزام هدى الرسول  وأصحابه في فهم الدين وتطبيقه. فجماعة الحق على ما كان عليه النبي  وأصحابه في الاعتقاد والمنهج والعلم والعمل.
والحديث أخرج روايته العديد من أئمة الحديث: أبو داود والترمذي وأحمد والحاكم والدارمي والآجري واللالكائي.
وممن ذكر صلاحيته للاحتجاج به الحاكم ووافقه الذهبي. وقال ابن تيمية: "وهو حديث صحيح مشهور".
وقد صححه الألباني في سلسلته الصحيحة برقم 203، 204.
وما جاء في الحديث من وقوع الاختلاف في الأمم السابقة مما أشار إليه القرآن الكريم في مواضع متعددة، وما جاء في الحديث من وقوع هذا الاختلاف في هذه الأمة إما هو من باب القياس على الأمم السابقة، أو أخذاً بذلك كسنة كونية قدرها الله في عباده، وإما هي بإخبار من الوحي المنزل. والقرآن الكريم أشار إلى ذلك بصور متعددة: تارة بالإخبار عن أن الأمة ستختلف وتفترق، وتارة ببيان أن الاختلاف سنة كونية، وإن الفصل بين العباد يكون يوم القيامة، وتارة بالنهي عن التفرق والاختلاف في الدين والتوعد عليه.
وهذا كله بيِّن واضح.
قال تعالى: ولا يزالون مختلفين () إلا من رحم ربك ولذلك خلقهم  (هود: 118-119)
وقال تعالى:  إِنَّمَا يَبْلُوكُمُ اللَّهُ بِهِ وَلَيُبَيِّنَنَّ لَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ () وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِنْ يُضِلُّ مَنْ يَشَاءُ )النحل: 92-93).
وقال تعالى:  فَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُمْ بَيْنَهُمْ زُبُرًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ (المؤمنون: 53)
وقال تعالى في أهل الكتاب: وَمَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ إِلا لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُوا فِيهِ  ( النحل: 64)
وقال تعالى: إِنَّ رَبَّكَ هُوَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ  (السجدة: 25)
وقال تعالى: وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ  (آل عمران: 19)
وقال تعالى: وَلَقَدْ آَتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَاخْتُلِفَ فِيهِ  (فصلت: 45)
وقال تعالى: فَاخْتَلَفَ الأحْزَابُ مِنْ بَيْنِهِمْ فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْ عَذَابِ يَوْمٍ أَلِيمٍ  (الزخرف: 65)
وقال تعالى في بني إسرائيل: فَمَا اخْتَلَفُوا إِلا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا  (الجاثية: 17) وهذا في القرآن كثير.
لذا كان النهي للأمة عن التفرق والوعيد عليه. وقال تعالى: وَلا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ (الأنعام: 153)، وقال تعالى: إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ  (الأنعام: 159).
والأمة المقصودة في الحديث هي لدى عامة السلف أمة الإجابة، وعليه تكون الفرق المستحقة للهلاك - في الحديث- محصورة بالطوائف المنتسبة للإسلام، وتجمعها خاصية واحدة يحددها مفهوم المخالفة للفرقة الناجية، فإذا كانت الفرقة الناجية إنما استحقت هذه النجاة بصفتها المذكور في الحديث، وهي التزام هدى الرسول ، وهدى أصحابه، فان سبب هلاك الفرق الأخرى انحرافها عن هدى الرسول ، وهدى أصحابه.
وإذا كان هذا الهدى يمثل سمتاً واحداً، وقدراً محدداً معيناً لمن جاء بعدهم، فإن مجال الانحراف الذي تقع به تلك الفرق خلاف ذلك.
فهو أنماط متعددة قابلة للتوليد في أشكال جديدة، ثم إنه نسبي تتفاوت الفرق فيما بينها من حيث قربها من المعيار الثابت المتمثل في سمت الفرق الناجية أو بُعدها الذي يزداد شيئاً فشيئاً حتى يصل إلى حد التنكر حتى للانتساب للإسلام ومن ثم الردة الصريحة وهنا تخرج الفرقة عن زميلاتها من الفرق التي لم تصل إلى هذا الحد والتي مازالت في دائرة الحديث.
والانحراف في مجال العقيدة وموضوعات الإيمان يأتي في مقدمة أسباب الخروج عن دائرة الفرقة الناجية ولهذا كانت فرق القدرية والروافض والخوارج والمرجئة من أوائل الطوائف دخولاً في فرق الهلاك، وكلما كانت الشعب المتفرقة لهذه الطوائف أكثر انحرافا عن عقيدة السلف، كانت أشد إيغالا في هاوية الهلاك.
أما قوله  عن ماعدا الفرقة الناجية التي التزمت ما كان عليه وأصحابه أي عن الثنتين والسبعين فرقة كلها في النار. فإن المقصود به- لدى السلفيين- أن هذه الفرق قد انعقدت عليها أسباب دخول النار بانحرافها عن هدى الرسول  وأصحابه. ومع هذا فينبغي أن نعي جيدا احتياطات السلفيين في تطبيق هذا الحديث على أتباع تلك الفرق اتساقا مع قواعدهم العقدية:
فهم أولاً: يفسرون قول الرسول  (كلها في النار) بأن ذلك لا يعني الخلود فيها، فالخلود في النار إنما هو للمشركين الخارجين عن أمة الإجابة إلى أمة الدعوة، أما المسلمون المنحرفون بما لم يصل للشرك والكفر فإنهم لا يخلدون في النار وإن دخلوها. كذلك فإن قوله (كلها في النار) يعني استحقاقهم للنار لانحرافهم أما الدخول الفعلي من عدمه، ومدة البقاء، فهذه لها أحوال متفاوتة:
- فقد لا يدخل الشخص النار أساساً، إما لتوبة يختم بها حياته يرجع بها عن آرائه المنحرفة، أو بحسنات من العبادة والدعوة والجهاد ماحية، أو مصائب تكفر عنه. . . .إلخ
- وقد تنتشله رحمه الله، ويدخل في قوله سبحانه: وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ (النساء: 48).
- وقد يدخل النار، ثم يخرج منها قبل استيفاء مدة عذابه بشفاعة الشافعين ورحمة أرحم الراحمين
- وقد يدخلها حتى يستوفي عذابه ثم يخرج منها إلى الجنة برحمة أرحم الراحمين.
هذه المراتب تتوزع فيها العصاة والمبتدعة من أهل القبلة من أمة محمد .
أما الخلود في النار فإنه للكفار والمشركين، وهؤلاء ليسوا من أمة محمد  (أمة الإجابة) أصلاً.
وهم ثانيا: لا يحكمون على شخص معين وإن انحرف وابتدع مادام من أهل القبلة بأنه من أهل النار وإن كان قوله أو فعله من أسباب دخول النار، يقول ابن تيمية:
ولا نشهد لمعين أنه من أهل النار لأنا لا نعلم لحوق الوعيد له بعينه، لأن لحوق الوعيد المعين مشروط بشروط وانتقاء موانع، ونحن لا نعلم ثبوت الشروط وانتفاء الموانع في حقه، وفائدة الوعيد بيان أن هذا الذنب سبب مقتضٍ لهذا العذاب، والسبب قد يقف تأثيره على وجود شرطه. وانتفاء موانعه. هذا موقف السلف في شان حديث التفرق.

- المرجع السابق: ص 176 – 179
- المرجع السابق: ص 179
فالكسب عند الأشاعرة هو اقتران الإرادة البشرية بالفعل من غير أثر. والصواب أن لمشيئة العباد أثر في أفعالهم بها تقع تلك الأفعال كما قال تعالى:  لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ  (البقرة: 286).
- السلفية وقضايا العصر للدكتور عبد الرحمن بن زيد الزنيدي ط. مركز إشبيلية للدراسات والإعلام الرياض .ط. الأولى ص 66- 76.
- يقول ابن تيمية في كتابه (الإيمان): "وكذلك سائر الثنتين وسبعين فرقة من كان منهم منافقا فهو كافر في الباطن، ومن لم يكن منافقا بل كان مؤمنا بالله ورسوله في الباطن لم يكن كافرا في الباطن، وإن أخطأ في التأويل كائنا ما كان خطؤه، وقد يكون في بعضهم شعبة من شعب النفاق ولا يكون فيه النفاق الذي يكون صاحبه في الدرك الأسفل من النار. ومن قال إن الثنتين وسبعين فرقة كل واحد منهم يكفر كفرا يخرج من الملة فقد خالف الكتاب والسنة وإجماع الصحابة -رضي الله عنهم أجمعين- ، بل وإجماع الأئمة الأربعة وغير الأربعة فليس فيهم من كفر كل واحد من الثنتين وسبعين فرقة وإنما يكفر بعضهم بعصا ببعض المقالات أ. ه. ص 190. ط. المكتبة القيمة بالقاهرة.
- السلفية وقضايا العصر: ص 67- 68 وانظر شرح العقيدة الطحاوية تحقيق أحمد شاكر ص232- 235.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alfrqan.yoo7.com
????
زائر




أبو الحسن الأشعري Empty
مُساهمةموضوع: رد: أبو الحسن الأشعري   أبو الحسن الأشعري Emptyالسبت فبراير 19, 2011 6:41 pm

موضوع جميل بارك الله فيكم
جزاكم الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أبو الحسن الأشعري
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من مخالفات المذهب الأشعري لمذهب السلف

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مدرسة الفـــــــــــرقـــــــــــان للعلوم الشرعية :: ۞ المنتديات الاسلامية العامة ۞ :: المنتدى الاسلامي العام-
انتقل الى: